إلى الزوجة المحبة لزوجها
كل واحد بيعرف إزاي يعبر عن احتياجاته، مثلا لو أنا جعان مش محتاج اسمع محاضرات تعلمني ازاي اقول اني جعان، كل اللي هاعمله إني ها حاول آكل أي حاجة عشان اشبع احتياجي للطعام ... لكن في العلاقة بين الزوجة والزوج محتاجين إن كل واحد يعبـََّّر لشريكه عن احتياجاته بوضوح دون خجل، والأهم ازاي كل من الزوجين يشبع احتياجه للحب والرومانسية والجنس مع شريك الحياة دون أن يشحت أي من هذه من شخص ثالث.
جذبني كتاب اسمه (إحتياجاته و احتياجاتها) (His needs, Her needs)، من وجهة نظر الكاتب إن أهم احتياج للزوجة هو "الاحتياج للإعجاب". يعني بالنسبة للزوجة الإعجاب (أو نقول التعبير عن الحب) مثله مثل "الاحتياج لممارسة الجنس" عند الراجل. و ده الاحتياج اللي بتتكلمي عليه في رسالتك.
يمكن اللي بيقرا يتوقع إن الكلام كله لازم يكون لزوجك لكن هابتدي منك كزوجة، سمعت مرة المتكلم المشهور جوش ماكدويل بيقول الحب مش عملية بيزنس (النـُص بالنـُص) يعني لو هاتدي زوجك 50 % حنان و إعجاب هايرجعلك 50%. لكن لازم تبتدي تتعلمي تدي زوجك 100% بدون ما تنتظري المقابل وهو يبتدي يتعلم الحب من خلال طريقتك. لو عايزة زوجك يبتدي يظهر إعجابه بيكي ابتدي اظهري اعجابك بيه، بيقترح الكاتب في كتاب (احتياجاته و احتياجاتها) إنك ممكن تكتبي له ورقة تتركيها في محفظته تعبري عن إعجابك به، ممكن تبعتي له رسالة على موبايله تفكريه إنك بتحبيه، وضروري جداً تتكلموا مع بعض وتعبري عن احتياجك لكلمات الحب و الاعجاب.
في ملحوظة مهمة لو كنتي محتاجة للحب، جوزك عنده احتياج للجنس فحاولي بكل ما تقدري إنك تشبعيه في سداد احتياجه و تعلميه ازاي يشبع احتياجاتك.
أول نصيحة للزوج لازم تعرف هدف الزواج مش انك ترضي نفسك في كل شئ لكن حبك لزوجتك معناه العملي بالنسبة لها هو "التعبير عن الاعجاب والحب" بصور ملموسة تحسها هي،
دي بعض الافكار ممكن تختار منها أو تبتكر الأفضل:
ـ ما تنساش تحضن مراتك وتقبلها بين الحين والآخر وليس فقط عند ممارسة الجنس.
ـ قولّها "بحبك" في كل وقت تشعر فيه إنك بتحبها.
ـ في منتصف يوم عملك لو أمكن تكلمها في التليفون لتـُشعرها باهتمامك بها.
ـ إعمل لها مفاجأة مثلا اشتريلها حاجة هي بتحبها واكتب كارت أو ورقة تعبر لها عن حبك.
ـ في المناسبات الخاصة (عيد زواجكما – عيد ميلادها ... ) اعمل حاجة تعبر لها إنك فاكر المناسبة
ممكن تعزمها على العشا خارج البيت أوابتكر مفاجأة تجدد الرومانسية وشباب الحب في علاقتكما.
ـ عرفها بمواعيد شغلك وامتى هاترجع عشان تكون في انتظارك.
ـ لمسة اليد والبسمة والهمسة والكلمة الرقيقة الحلوة خلال اليوم لها التأثير الإيجابي القوي على
علاقتك بزوجتك.
وطريق المتعة في ممارستك للجنس بيبدأ في اهتمامك بأن تعبر لزوجتك عن حبك
وخد بالك الانسان بيبحث عن أي طريق يشبع بيه احتياجه، بمعنى إن زوجتك هتلاقي أي تعويض تشبع بيه احتياجها للاعجاب إما عن طريق شخص آخر أو عن طريق إدمانها لأي نشاط يعوضها عن حنانك.
وارجعلك مرة تاني كزوجة لازم تعرفي اللي مش شايفاه في الراجل الجديد اللي ظهر في حياتك، إنك مش شايفة منه غير نظرات وإعجاب و ابتسامات و ده ميعـبَّرش عن شخصيته يعني لسه مش شايفة السلبيات اللي ما ينفعش تظهر في العلاقات العادية والبعيدة ولا تتقارن بالعلاقة الزوجية اللي بيحصل فيها إحتكاك يومي شخصي وعن قرب شديد جداً. وحاجة مهمة لازم تفهميها إن ربنا خلق عقل الانسان بطريقة عجيبة ما ينفعش بين الجنسين الواحد يقدم الحب الحقيقي والكامل غير لشخص واحد فقط ، واليوم اللي يدخل فكرك أو قلبك شخص تاني ده معناه إنك مش هاتقدري تقدمي لزوجك حب حقيقي بقلب كامل أو حتى الشخص الجديد. الحب محتاج مجهود و تفكير ووقت و اهتمام كل ده لا يمكن تقسيمه على أكتر من شخص. فالقلب لا يمكن أن يتسع لشخصين.
في الاخر احب انبهك، إن الحب الزوجي مش عشان تاخدي من شريكك الحب لكن عشان تدي شريكك من غير انتظار للمقابل. احسن طريقة عشان تتعلم الحب ده هو عند شخص قدم محبة بنفس الطريقة
كل واحد بيعرف إزاي يعبر عن احتياجاته، مثلا لو أنا جعان مش محتاج اسمع محاضرات تعلمني ازاي اقول اني جعان، كل اللي هاعمله إني ها حاول آكل أي حاجة عشان اشبع احتياجي للطعام ... لكن في العلاقة بين الزوجة والزوج محتاجين إن كل واحد يعبـََّّر لشريكه عن احتياجاته بوضوح دون خجل، والأهم ازاي كل من الزوجين يشبع احتياجه للحب والرومانسية والجنس مع شريك الحياة دون أن يشحت أي من هذه من شخص ثالث.
جذبني كتاب اسمه (إحتياجاته و احتياجاتها) (His needs, Her needs)، من وجهة نظر الكاتب إن أهم احتياج للزوجة هو "الاحتياج للإعجاب". يعني بالنسبة للزوجة الإعجاب (أو نقول التعبير عن الحب) مثله مثل "الاحتياج لممارسة الجنس" عند الراجل. و ده الاحتياج اللي بتتكلمي عليه في رسالتك.
يمكن اللي بيقرا يتوقع إن الكلام كله لازم يكون لزوجك لكن هابتدي منك كزوجة، سمعت مرة المتكلم المشهور جوش ماكدويل بيقول الحب مش عملية بيزنس (النـُص بالنـُص) يعني لو هاتدي زوجك 50 % حنان و إعجاب هايرجعلك 50%. لكن لازم تبتدي تتعلمي تدي زوجك 100% بدون ما تنتظري المقابل وهو يبتدي يتعلم الحب من خلال طريقتك. لو عايزة زوجك يبتدي يظهر إعجابه بيكي ابتدي اظهري اعجابك بيه، بيقترح الكاتب في كتاب (احتياجاته و احتياجاتها) إنك ممكن تكتبي له ورقة تتركيها في محفظته تعبري عن إعجابك به، ممكن تبعتي له رسالة على موبايله تفكريه إنك بتحبيه، وضروري جداً تتكلموا مع بعض وتعبري عن احتياجك لكلمات الحب و الاعجاب.
في ملحوظة مهمة لو كنتي محتاجة للحب، جوزك عنده احتياج للجنس فحاولي بكل ما تقدري إنك تشبعيه في سداد احتياجه و تعلميه ازاي يشبع احتياجاتك.
أول نصيحة للزوج لازم تعرف هدف الزواج مش انك ترضي نفسك في كل شئ لكن حبك لزوجتك معناه العملي بالنسبة لها هو "التعبير عن الاعجاب والحب" بصور ملموسة تحسها هي،
دي بعض الافكار ممكن تختار منها أو تبتكر الأفضل:
ـ ما تنساش تحضن مراتك وتقبلها بين الحين والآخر وليس فقط عند ممارسة الجنس.
ـ قولّها "بحبك" في كل وقت تشعر فيه إنك بتحبها.
ـ في منتصف يوم عملك لو أمكن تكلمها في التليفون لتـُشعرها باهتمامك بها.
ـ إعمل لها مفاجأة مثلا اشتريلها حاجة هي بتحبها واكتب كارت أو ورقة تعبر لها عن حبك.
ـ في المناسبات الخاصة (عيد زواجكما – عيد ميلادها ... ) اعمل حاجة تعبر لها إنك فاكر المناسبة
ممكن تعزمها على العشا خارج البيت أوابتكر مفاجأة تجدد الرومانسية وشباب الحب في علاقتكما.
ـ عرفها بمواعيد شغلك وامتى هاترجع عشان تكون في انتظارك.
ـ لمسة اليد والبسمة والهمسة والكلمة الرقيقة الحلوة خلال اليوم لها التأثير الإيجابي القوي على
علاقتك بزوجتك.
وطريق المتعة في ممارستك للجنس بيبدأ في اهتمامك بأن تعبر لزوجتك عن حبك
وخد بالك الانسان بيبحث عن أي طريق يشبع بيه احتياجه، بمعنى إن زوجتك هتلاقي أي تعويض تشبع بيه احتياجها للاعجاب إما عن طريق شخص آخر أو عن طريق إدمانها لأي نشاط يعوضها عن حنانك.
وارجعلك مرة تاني كزوجة لازم تعرفي اللي مش شايفاه في الراجل الجديد اللي ظهر في حياتك، إنك مش شايفة منه غير نظرات وإعجاب و ابتسامات و ده ميعـبَّرش عن شخصيته يعني لسه مش شايفة السلبيات اللي ما ينفعش تظهر في العلاقات العادية والبعيدة ولا تتقارن بالعلاقة الزوجية اللي بيحصل فيها إحتكاك يومي شخصي وعن قرب شديد جداً. وحاجة مهمة لازم تفهميها إن ربنا خلق عقل الانسان بطريقة عجيبة ما ينفعش بين الجنسين الواحد يقدم الحب الحقيقي والكامل غير لشخص واحد فقط ، واليوم اللي يدخل فكرك أو قلبك شخص تاني ده معناه إنك مش هاتقدري تقدمي لزوجك حب حقيقي بقلب كامل أو حتى الشخص الجديد. الحب محتاج مجهود و تفكير ووقت و اهتمام كل ده لا يمكن تقسيمه على أكتر من شخص. فالقلب لا يمكن أن يتسع لشخصين.
في الاخر احب انبهك، إن الحب الزوجي مش عشان تاخدي من شريكك الحب لكن عشان تدي شريكك من غير انتظار للمقابل. احسن طريقة عشان تتعلم الحب ده هو عند شخص قدم محبة بنفس الطريقة