هل أنت مقدر لعمل النعمة ؟
من المعروف لدى كثير من الناس أن الشئ الذى يأتى بسهولة وبدون أدنى تعب . سريعا ما ينسى ولا تقدر قيمته لأنه لم يبذل فيه الإنسان أى مجهود ولم يذوق المرار فى الحصول عليه .
وهذا ما حدث لنا بالفعل ....
عندما وهب لنا ربنا يسوع المسيح نعمته المجانية من خلال الصليب لقد مات ابن الله لأجلك وضرب حتى لم يعد احد تقريباً يتعرف عليه وجلد واحتقر واستهزئ به وتوج بالأشواك وبصق عليه بازدراء وكان محتقراً ومخذولاً من أناس متحجرى القلوب
لأجل من كل هذا ....؟
أليس كل هذا لأجلك ولأجلى ..
ومع ذلك نستهين بعمل النعمة المقدم لنا ونستهين أيضا بإمهال الله وطول أناته " أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة . ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضباً فى يوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة " ( رومية 2: 4، 5)
صديقى ... أود أن أوجه نظرك لشئ هام جدا .. وهو أن طالما انك حى تعيش وتتنفس ونسمة الله فى أنفك .. سوف يظل عمل النعمة سارى ورحمة الله تلاحقك .. ولكن إذا رفضت هذه النعمة فلن تستمر فى عطاءها وملاحقتها لك إلى الأبد ، بل ستتوقف بمجرد انتهاء حياتك وحينئذ سيأتى يوم الدينونة الذى فيه سوف نقف أمام الله ليراجع حساب حياتنا .." فإذا كل واحد منا سيعطى عن نفسه حسابا لله " ( رومية 14: 12 )
فهل أنت مقدر لعمل النعمة المقدمة لك مجانا ، أم تستهين بها لأنك لم تدفع شيئا لأجل الحصول عليها ؟؟
منقوووووووووووووول
من المعروف لدى كثير من الناس أن الشئ الذى يأتى بسهولة وبدون أدنى تعب . سريعا ما ينسى ولا تقدر قيمته لأنه لم يبذل فيه الإنسان أى مجهود ولم يذوق المرار فى الحصول عليه .
وهذا ما حدث لنا بالفعل ....
عندما وهب لنا ربنا يسوع المسيح نعمته المجانية من خلال الصليب لقد مات ابن الله لأجلك وضرب حتى لم يعد احد تقريباً يتعرف عليه وجلد واحتقر واستهزئ به وتوج بالأشواك وبصق عليه بازدراء وكان محتقراً ومخذولاً من أناس متحجرى القلوب
لأجل من كل هذا ....؟
أليس كل هذا لأجلك ولأجلى ..
ومع ذلك نستهين بعمل النعمة المقدم لنا ونستهين أيضا بإمهال الله وطول أناته " أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة . ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضباً فى يوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة " ( رومية 2: 4، 5)
صديقى ... أود أن أوجه نظرك لشئ هام جدا .. وهو أن طالما انك حى تعيش وتتنفس ونسمة الله فى أنفك .. سوف يظل عمل النعمة سارى ورحمة الله تلاحقك .. ولكن إذا رفضت هذه النعمة فلن تستمر فى عطاءها وملاحقتها لك إلى الأبد ، بل ستتوقف بمجرد انتهاء حياتك وحينئذ سيأتى يوم الدينونة الذى فيه سوف نقف أمام الله ليراجع حساب حياتنا .." فإذا كل واحد منا سيعطى عن نفسه حسابا لله " ( رومية 14: 12 )
فهل أنت مقدر لعمل النعمة المقدمة لك مجانا ، أم تستهين بها لأنك لم تدفع شيئا لأجل الحصول عليها ؟؟
منقوووووووووووووول