وهم المخدرات والقدرة الجنسية
من أسباب تعاطي المواد المخدرة خاصةً المنشطات هو الاعتقاد الخاطىء أنها ذات تأثير إيجابي في النشـاط الجنسي وهو اعتقاد غير صحيح إطلاقاً ؛ فقد أكدت الأبحـاث العلمية أن كثيراً من العقاقير المخدرة لها تأثيـر مُهبط للنشاط الجنسي بشكل خطير , وقد يكون الإيحاء النفسي وتوقعات المتعاطي هي التي تعطيه هذا الايحاء وهو غير مدرك الأضرار الصحية التي تنتج عن تعاطي مثل هذه المواد.
أيضاً الكثير من الشباب يلجأون للخمور مع ممارسة الجنس لمنع الخجل وخاصة ليلة الزفاف؛ ويتوقعون المتعة أكثر، لكن الخمر تفقدهم الشعور بالمتعة لأنهم واقعون تحت تأثيرها، وقد تصدر عنهم أفعال مخجلة .
ما هي المادة المخدرة
هي كل مادة خام أو مستحضر منها ... له تأثير منبه أو مُسَكِّن أو مُهَلوِس عندما تستخدم في الأغراض غير الطبية أو الصناعية المُهَدَّفة فتسبب الإدمان على تعاطيها مما يضر بالشخص الذي يدمنها نفسياً وجسمياً ومالياً في أحيان كثيرة.
المواد ذات التأثير النفسي
مواد لها فعلها الدوائي وتم صنع أدوية منها لعلاج بعض الأمراض وأسيء استخدامها عندما وجدوا أنها تسبب لمن يتعاطاها شعوراً مؤقتاً بالسعادة تحت تأثير هذه المادة.
وتتغيرحالة المدمن نفسياً ومزاجياً فيهرب من الواقع ويعيش في أوهام الخيال والمتعة الزائفة و تتدهور حالته صحياً واجتماعياً واقتصادياً.
وعَرَّفَت لجنة المخدِرات بالأمم المتحــدة "المواد النفسـية" بأنها: "المهبطات والمنشطات ومواد الهلوسة" ووضعتها في جدول وتُعرف بـ (القائمة الخضراء).
المواد المحظورة
مواد كيميائية أو طبيعية تؤثر في الجهازالعصبي المركزي للإنسان فتحدث تغيرات في الأداء الوظيفي لأجهزة الجسم خاصة المخ والحواس وتؤثرأيضاً في مشاعر الشخص وسلوكه نحو الآخرين.
العقاقير
مواد كيميائية تؤثر في بنية الكائنات الحية أو وظائفها , ومنها ما هو مسبب للأدمان وتعتبر هذه المواد بشكل عام ضارة عندما يُساء استخدامها وبجرعات غير محددة ويكرر استخدامها ( دون الرجوع لطبيب) .
الاعتماد الجسماني
هي الحالة التي تنتج عنها تعود الجسم على عقار مما يؤدي الى ظهور اضطرابات نفسية وجسدية شديدة لدى المتعاطي خاصةً عندما يمتنع عن تناول العقار بصورة مفاجئة.
المواد المنشطة
مواد تزيد النشاط عما هومعتاد للشخص المتعاطي وتجعله في حالة غير طبيعته العادية تؤدي به إلى هيجان وعنف وعدوانية وشك في الآخرين ... وعند زوال تأثير العقار تجد الشخص في حالة هبوط وارتخاء وقلق وتوتر واكتئاب فيلجأ للتعاطي مرة ثانية ليخفف من توتره ؛ وتكرار التعاطي يؤدى للإدمان وشدة الإجهاد الجسماني مع آلام في العضلات وتوتر الأعصاب.
أسباب تعاطي المواد المخدرة
1- تفكك الأسرة (غياب الأب أو الأم عـن الأبناء سواء بالموت أو الانشعال ,
أو الخلافات المتكررة للأبوين أوانفصالهما).
2- عدم الاهتمام بالدين وبالله وعبادته.
3- الضيق الشديد بسبب صعوبة الأوضاع المالية.
6- الاعتقاد الخاطىء بعلاقة المخدرات بالجنس .
7- التأثير السََيِّء من الأصدقاء والمحيطين والرغبة في التجريب.
8- استخدام بعض الأدوية دون استشارةً طبية.
من أسباب تعاطي المواد المخدرة خاصةً المنشطات هو الاعتقاد الخاطىء أنها ذات تأثير إيجابي في النشـاط الجنسي وهو اعتقاد غير صحيح إطلاقاً ؛ فقد أكدت الأبحـاث العلمية أن كثيراً من العقاقير المخدرة لها تأثيـر مُهبط للنشاط الجنسي بشكل خطير , وقد يكون الإيحاء النفسي وتوقعات المتعاطي هي التي تعطيه هذا الايحاء وهو غير مدرك الأضرار الصحية التي تنتج عن تعاطي مثل هذه المواد.
أيضاً الكثير من الشباب يلجأون للخمور مع ممارسة الجنس لمنع الخجل وخاصة ليلة الزفاف؛ ويتوقعون المتعة أكثر، لكن الخمر تفقدهم الشعور بالمتعة لأنهم واقعون تحت تأثيرها، وقد تصدر عنهم أفعال مخجلة .
ما هي المادة المخدرة
هي كل مادة خام أو مستحضر منها ... له تأثير منبه أو مُسَكِّن أو مُهَلوِس عندما تستخدم في الأغراض غير الطبية أو الصناعية المُهَدَّفة فتسبب الإدمان على تعاطيها مما يضر بالشخص الذي يدمنها نفسياً وجسمياً ومالياً في أحيان كثيرة.
المواد ذات التأثير النفسي
مواد لها فعلها الدوائي وتم صنع أدوية منها لعلاج بعض الأمراض وأسيء استخدامها عندما وجدوا أنها تسبب لمن يتعاطاها شعوراً مؤقتاً بالسعادة تحت تأثير هذه المادة.
وتتغيرحالة المدمن نفسياً ومزاجياً فيهرب من الواقع ويعيش في أوهام الخيال والمتعة الزائفة و تتدهور حالته صحياً واجتماعياً واقتصادياً.
وعَرَّفَت لجنة المخدِرات بالأمم المتحــدة "المواد النفسـية" بأنها: "المهبطات والمنشطات ومواد الهلوسة" ووضعتها في جدول وتُعرف بـ (القائمة الخضراء).
المواد المحظورة
مواد كيميائية أو طبيعية تؤثر في الجهازالعصبي المركزي للإنسان فتحدث تغيرات في الأداء الوظيفي لأجهزة الجسم خاصة المخ والحواس وتؤثرأيضاً في مشاعر الشخص وسلوكه نحو الآخرين.
العقاقير
مواد كيميائية تؤثر في بنية الكائنات الحية أو وظائفها , ومنها ما هو مسبب للأدمان وتعتبر هذه المواد بشكل عام ضارة عندما يُساء استخدامها وبجرعات غير محددة ويكرر استخدامها ( دون الرجوع لطبيب) .
الاعتماد الجسماني
هي الحالة التي تنتج عنها تعود الجسم على عقار مما يؤدي الى ظهور اضطرابات نفسية وجسدية شديدة لدى المتعاطي خاصةً عندما يمتنع عن تناول العقار بصورة مفاجئة.
المواد المنشطة
مواد تزيد النشاط عما هومعتاد للشخص المتعاطي وتجعله في حالة غير طبيعته العادية تؤدي به إلى هيجان وعنف وعدوانية وشك في الآخرين ... وعند زوال تأثير العقار تجد الشخص في حالة هبوط وارتخاء وقلق وتوتر واكتئاب فيلجأ للتعاطي مرة ثانية ليخفف من توتره ؛ وتكرار التعاطي يؤدى للإدمان وشدة الإجهاد الجسماني مع آلام في العضلات وتوتر الأعصاب.
أسباب تعاطي المواد المخدرة
1- تفكك الأسرة (غياب الأب أو الأم عـن الأبناء سواء بالموت أو الانشعال ,
أو الخلافات المتكررة للأبوين أوانفصالهما).
2- عدم الاهتمام بالدين وبالله وعبادته.
3- الضيق الشديد بسبب صعوبة الأوضاع المالية.
6- الاعتقاد الخاطىء بعلاقة المخدرات بالجنس .
7- التأثير السََيِّء من الأصدقاء والمحيطين والرغبة في التجريب.
8- استخدام بعض الأدوية دون استشارةً طبية.