هناك لمجتمعنا أهمية يجب أن نناقش مشاكله من أمور بعضها يحتاج للنظر فيها
وكشف حقائقها وأوراقها والبعض الأخر لاتحتاج لرفع الستار عنها فهي أصبحت واضحه
كـ وضوح الشمس ، وأصبحنا نتعايش معها كأنه أمر عادي ولكن في الأصل حقيقة مؤلمة.
هنا أقدم لكم موضوع غاية في الأهمية وقد نجد بأن الكثير وجد المعاناه التي قد شربها وذاق مرّها ..
الموضوع بإختصار .. أبناء على حبل المشنقة .. { حكم الآباء }
وكالعادة لن أتحدث بإقفال الأبواب وترك الحبل متراخي
بل سوف أكشف جميع الأوراق وأفتح الأبواب على مصراعيها وأحلق في السماء من أجل تطوير المجتمع
ونضج العقول وفهم حياتنا الخاطئه ..
{ .. المقدمة .. }
الكثير من يعاني من والده وأمه وأسرته وقد رأينا من المشاكل التي تطرق أليها الأبناء
والسبب ( عدم فهم الأخر ) وأيضاً لقلة الوعي الفكري
لدى الأسرة وبالتحديد ( الآباء ) فنجد من يربي أبناءه
على طريقته السيئة التي قد تجعل من الأبن حالة شاذه
أو بالأصح حالة معقده يصعب على المجتمع أستيعابها .
{ .... البنت وأمها .... }
الكثير من الفتيات من يعانون لعدم فهم الأم لأبنتها فتجد دائماً
النقاش سلبي بينهما وقد يكون سبب معصية الفتاة
لأمها هو عدم وجود التقارب القلبي بينهما .
صحيح بأن الأم لها مكانتها الكبيرة والشامخة ولكن لا نجد
ما يجعل الأم ذات شأن في قلب أبنتها وقد ينتج عن ذلك الحقد والكراهية وعدم الشعور بالأمومه .
وطبعاً في وقتنا الحاضر قل ماتجد الحضن الدافئ التي
تلجئ به البنت الى أمها بل تبحث عن أي شيء يطفئ
نار قلبها وأحساسها فتجد الأنحراف هو الوسيلة الوحيده
لوجود مالا وجود له في أقرب الناس لها .
قصة .. { الأم تبيعُ أبنتها }
تقول أحدى الفتيات في أحدى السجون الأصلاحية
بأن قصتها تبدأ من ضرب أمها لها وعدم شعورها بأنها أنسانة ذات مشاعر وأحاسيس .
وتقول بأنني أحب أمي كثيراً ولكن للأسف لم أجد منها
غير الشتم والكلام السيء وأن فعلت أي شيء جيد
لا تبالي به وأن أخطأت تبدأ بالصراخ والتلفظ بالكلام الجارح
كالزانية والعاهره .... الخ . حتى أنني قد تعودت على ذلك
ففي يوم تعرفت على شاب أعطاني مالا وجدته من أمي
أعطاني جميل الكلام وجعلني أحس بقيمتي وأهميتي
حتى تقابلنا فحدث ما حدث وعندما أكتشفتُ أني ( حامل )
عرفت أمي وكادت تقتلني فأمسكت ( بالسكين وقطعتُ يدها )
وها أنا الأن أجني ما حصدته أمي لي .
{ .... الأبن والأب .... }
وهنا نتحدث عن الطامه الكبرى والمسؤل الأكبر هو ( الأب )
وقد سمعنا الكثير الكثير عن مشاكل الأبناء والأباء
من قتل وسرق ونهب وسلب وما الى ذلك ..
فلن أضع اللوم على الأبناء بل عن المسئول عن تربيتهم
والسبب عدم فهم الأخر للأخر فلماذا نجد ( الدكتاتورية )
في البيت من الأب ونجد هو الوحيد المتسلط على جميع
الأمور وتجده ناصح وهو في الأصل من يحتاج للنصح
فعندما يقول الأب لأبنه لا تدخن فتجده يدخن وعندما يقول
للأبن لا تسهر فتجده لا ينام حتى الفجر
فكيف نريد البر من قبل الأبناء ؟؟
وهم لا يشاهدون الحقيقة بل مجرد نصائح عابره فقط !!!
{ نصائح للخروج لبر الأمان }
1- على الآباء فهم أبنائهم وعدم الأستعجال في إتخاذ القرارات .
2- أتباع الانجيل و الكتاب المقدس في التربية وعدم النصح في عدم تطبيق النصيحة من الآباء .
3- جعل الأبن يتخذ قراراته بنفسه مع النصح السليم والتوجية الصحيح .
4- تعليم الفتاة مبادئ الأمومه لكي تعرف كيف تربي أبناءها .
5- تكفي كلمة " شكراً " لكي تعيد الحياة في قلوب الأبناء
وشعورهم بعمل جيد .
وأخيراً ..
مهما يحدث من تقصير من الآباء فلا ننسى بأنهم شمعة الحياة
وبهم يكتمل نور الأمان
وكشف حقائقها وأوراقها والبعض الأخر لاتحتاج لرفع الستار عنها فهي أصبحت واضحه
كـ وضوح الشمس ، وأصبحنا نتعايش معها كأنه أمر عادي ولكن في الأصل حقيقة مؤلمة.
هنا أقدم لكم موضوع غاية في الأهمية وقد نجد بأن الكثير وجد المعاناه التي قد شربها وذاق مرّها ..
الموضوع بإختصار .. أبناء على حبل المشنقة .. { حكم الآباء }
وكالعادة لن أتحدث بإقفال الأبواب وترك الحبل متراخي
بل سوف أكشف جميع الأوراق وأفتح الأبواب على مصراعيها وأحلق في السماء من أجل تطوير المجتمع
ونضج العقول وفهم حياتنا الخاطئه ..
{ .. المقدمة .. }
الكثير من يعاني من والده وأمه وأسرته وقد رأينا من المشاكل التي تطرق أليها الأبناء
والسبب ( عدم فهم الأخر ) وأيضاً لقلة الوعي الفكري
لدى الأسرة وبالتحديد ( الآباء ) فنجد من يربي أبناءه
على طريقته السيئة التي قد تجعل من الأبن حالة شاذه
أو بالأصح حالة معقده يصعب على المجتمع أستيعابها .
{ .... البنت وأمها .... }
الكثير من الفتيات من يعانون لعدم فهم الأم لأبنتها فتجد دائماً
النقاش سلبي بينهما وقد يكون سبب معصية الفتاة
لأمها هو عدم وجود التقارب القلبي بينهما .
صحيح بأن الأم لها مكانتها الكبيرة والشامخة ولكن لا نجد
ما يجعل الأم ذات شأن في قلب أبنتها وقد ينتج عن ذلك الحقد والكراهية وعدم الشعور بالأمومه .
وطبعاً في وقتنا الحاضر قل ماتجد الحضن الدافئ التي
تلجئ به البنت الى أمها بل تبحث عن أي شيء يطفئ
نار قلبها وأحساسها فتجد الأنحراف هو الوسيلة الوحيده
لوجود مالا وجود له في أقرب الناس لها .
قصة .. { الأم تبيعُ أبنتها }
تقول أحدى الفتيات في أحدى السجون الأصلاحية
بأن قصتها تبدأ من ضرب أمها لها وعدم شعورها بأنها أنسانة ذات مشاعر وأحاسيس .
وتقول بأنني أحب أمي كثيراً ولكن للأسف لم أجد منها
غير الشتم والكلام السيء وأن فعلت أي شيء جيد
لا تبالي به وأن أخطأت تبدأ بالصراخ والتلفظ بالكلام الجارح
كالزانية والعاهره .... الخ . حتى أنني قد تعودت على ذلك
ففي يوم تعرفت على شاب أعطاني مالا وجدته من أمي
أعطاني جميل الكلام وجعلني أحس بقيمتي وأهميتي
حتى تقابلنا فحدث ما حدث وعندما أكتشفتُ أني ( حامل )
عرفت أمي وكادت تقتلني فأمسكت ( بالسكين وقطعتُ يدها )
وها أنا الأن أجني ما حصدته أمي لي .
{ .... الأبن والأب .... }
وهنا نتحدث عن الطامه الكبرى والمسؤل الأكبر هو ( الأب )
وقد سمعنا الكثير الكثير عن مشاكل الأبناء والأباء
من قتل وسرق ونهب وسلب وما الى ذلك ..
فلن أضع اللوم على الأبناء بل عن المسئول عن تربيتهم
والسبب عدم فهم الأخر للأخر فلماذا نجد ( الدكتاتورية )
في البيت من الأب ونجد هو الوحيد المتسلط على جميع
الأمور وتجده ناصح وهو في الأصل من يحتاج للنصح
فعندما يقول الأب لأبنه لا تدخن فتجده يدخن وعندما يقول
للأبن لا تسهر فتجده لا ينام حتى الفجر
فكيف نريد البر من قبل الأبناء ؟؟
وهم لا يشاهدون الحقيقة بل مجرد نصائح عابره فقط !!!
{ نصائح للخروج لبر الأمان }
1- على الآباء فهم أبنائهم وعدم الأستعجال في إتخاذ القرارات .
2- أتباع الانجيل و الكتاب المقدس في التربية وعدم النصح في عدم تطبيق النصيحة من الآباء .
3- جعل الأبن يتخذ قراراته بنفسه مع النصح السليم والتوجية الصحيح .
4- تعليم الفتاة مبادئ الأمومه لكي تعرف كيف تربي أبناءها .
5- تكفي كلمة " شكراً " لكي تعيد الحياة في قلوب الأبناء
وشعورهم بعمل جيد .
وأخيراً ..
مهما يحدث من تقصير من الآباء فلا ننسى بأنهم شمعة الحياة
وبهم يكتمل نور الأمان